من داخل كوريا الشمالية الدولة السيبرانية
يمكن لكوريا الشمالية الآن الهجوم دون إنزال جندي واحد على الأرض، ومن ثم تنجو من العقوبات. بدءاً من الهجوم على شركة سوني وصولاً إلى هجوم واناكراي، تتبنى كوريا الشمالية الجرائم السيبرانية وسيلة للربح وإثارة الاضطرابات؛ إذ تمتلك جيشاً قوياً مكوناً من 6000 مجرم سيبراني حول العالم يسرقون الأموال لصالحها.