قصر الشوق
تعرض حياة أسرة السيد أحمد عبد الجواد في منطقة الحسين بعد وفاة نجله فهمي في أحداث ثورة 1919 وينمو الابن الأصغر كمال ويرفض أن يدخل كلية الحقوق مفضلا المعلمين لشغفه بالآداب والعلوم والفلسفة وحبه واصدقاءه وكذلك يتعرض لحياة نجلتي السيد أحمد وأزواجهم وعلاقتهم ببعض وزواج ياسين وانتقاله إلى بيته الذي ورثه من أمه في قصر الشوق وتنتهي أحداث القصة بوفاة سعد زغلول.