الدنيا لما تضحك
رهان بين مليونير شاب وملاحظ عمال أن يقوم الملاحظ بإنفاق مبلغ ستة آلاف جنيه شهريًّا، يحب المليونير شقيقة الملاحظ مدعيًا أنه موظف بسيط في شركة المليونير نفسه، تحبه الفتاة وتخلص له دون أن تعرف أن هذا هو المليونير الذي غمر عائلتها بالمال ولكن الفتاة لا تقيم وزنًا للمال الذي غمر عائلتها وخاصة بعد أن تنتقل إلى حي راق ولكنها تفضل أن تعيش في شقتهم بالحي الشعبي، وينتهي الموقف بأن يخسر ملاحظ العمال الرهان، وتعرف شقيقة الملاحظ حقيقة الشاب الذي أحبته وتتزوجه، ويتزوج سكرتير المليونير الشقيقة الأخرى