الصراع الذي بدأ قبل الحرب العالمية الثانية لن تنهيه التسعينات، يدخل علي سليم البدري منافسًا انتخابيًا أمام زاهر سليمان غانم، ولا يؤثر زواج علي من زُهرة في تقليل هذا الصراع بل يزيده سوءًا بعد أن اعتبرها مسئولة عن وفاة زوجته الأولى شيرين. يتزوج عادل البدري من فلسطينية بعد انفصاله عن قمر السماحي ويدير مصنع البدري بعد أن عاد للوجود. بينما يدير قهوة السماحي المعلم سيد أبوليلة (يوسف شعبان) بادئًا عهدًا جديدًا بما تمثله قهوة السماحي من رمزٍ لمصر.