يصور المسلسل الملك فاروق صبيا حتى مرحلة اعتلائه العرش خلفاَ لأبيه، ثم الحاشية التي التفت حولة وحولته من ملك محبوب من شعبه لاتخاذه مواقف وطنية ضد الإنجليز إلى ملك مكروه مشوش التفكير مما أدى إلى اهتزاز صورته أمام شعبه. ولكن المسلسل يحاول عرض مواقف إنسانية للملك كشخص عادي له مشاعره وانفعالاته الإيجابية منها والسلبية ومراحل تحوله داخل القصر الذي أضر بصورته أمام الناس وحولته الصحافة الي رجل يجري وراء نزواته وملذاته دون النظر إلى الشعب.