إلي يقول “عمار ”، أول حاجة تجي لبالو هي صورة شيفور . التوانسة متعودين يعيطو لأي شيفور كار عمار . شكون فينا ما قالش نهار :“تي امشي يا عمار … يا عمار لحظة بالله خلي نهبط … يا عمار زين هاك الباب ..” وشيفور صورتو الأولى إلي تجي للمخ هي واحد شاقي ، عارق ، بين الغبابر والروايح ، متمرمد النهار وطولو . الصورة الأخرى هي "عمار بو الزور " هاك الريفي البوهالي الحلوف إلي كعبرها للي حبو يكعبروهالو . عمار زادة ، كإسم يحيل ع الريف والمناطق الريفية الداخلية . من شيرة أخرى “” تعطي ديراكت ع الكات كات باشي ، وهي كرهبة متع فقرا ، يستعملوها برشة الفلاحة الصغار وأولاد الريف ، السمر إلي حارقتهم الشمس ونهار كامل وهوما يعبيو ويفرغو في الشكاير ، سنيهم صفر ، ولهجتهم ريفية ، ويضحكو للغريب إلي يضحك عليهم ، في بالهم يضحك معاهم . بالمختصر ، “عمار ” يحيل طول لدلالات : التجوبير ، التمرميد ، زوالي ، عارق ، شاقي ، فقير ، محثول ، ذل الخدمة اليدوية . دلالات تختزن برشة محقرانية طبقية ، صحيح ، أما للأسف دلالات حقيقية وموجودة