شاركنا، .. ما رأيك في هذا الموضوع ؟
ظلّ احتكار الشركات الكبرى لمجال السمعي البصري في المغرب، وفي الوقت الذي تغيب فيه برامج خاصة بالشباب المغربي واهتماماته، وجد بعضهم في قنوات اليوتيوب ملجأ لهم ، سواء مقدما أو مشاهدا.. كل ما كان بالأمس على القنوات التلفزيونية مُعجزا، صار اليوم ممكنا بسهولة إنشاء بريد إلكتروني .. فهنا لا يجب عليك إلا أن تُقنع المشاهدين بأنك تستحق متابعتهم لك، لتصبح في بضع شهور من أكثر الشباب شهرة .. وبعدما كانت صناعة النجوم تعتمد على المسرح و والتلفزيون والسينما تحول هؤلاء الشباب إلى نجوم بلا استشارة