شاركنا، .. ما رأيك في هذا الموضوع ؟
على مدى عقود طويلة ظلت الحرب الأهلية تعصف بسريلانكا. ولم يتمكن العلماء والباحثون إلا مؤخراً من جلب المعدات التكنولوجية الحديثة التي تمكنهم من تسجيل الكائنات الحية على تلك الجزيرة. إننا بصدد اكتشاف عالم من التنوع الأحيائي الذي لا يصدقه العقل والذي يحفل بأنواع فريدة من الفصائل الحية. هذه رحلة من الماضي القديم إلى الحاضر المدهش وعلى مدى فصول السنة ذات الطقس المدهش في سريلانكا، ومن ساحل المحيط إلى داخل الجبال والغابات في قلب الجزيرة الجميلة.
1 - ساحل العمالقة
بفضل مساحتها، تُعد سريلانكا واحدة من أغنى الأماكن من حيث التنوع البيولوجي على كوكب الأرض. ما السر وراء تفرُّد الحياة البرية بها؟
2 - بلاد البحيرات
وتوفر سهول سريلانكا إطلالات خلابة على الحياة البرية تذكرنا بمنافسها الإفريقي وهو متنزه سيرينغيتي الوطني. وقد تبدو الطبيعة ذات جمال خالد إلا أن الحياة هنا تواجه تغيرات مستمرة.
3 - غابات من سحب
لا يعيش العديد من الأنواع النادرة في سريلانكا في أي مكان باستثناء المرتفعات الجبلية الواقعة في المنطقة الوسطى، إلا أن الغابات السحابية مهددة بالانقراض بسبب تجارة الشاي.