بعد حرب 1967، هاجر كل أفراد أسرة إبراهيم من مدينة اﻹسماعيلية إلى إحدى الأحياء الشعبية بالقاهرة، ويواصل إبراهيم دراسته ويحوز على شهادة الثانوية العامة، وبعدما يقابل الفنان عزت أبو عوف الذي يكتشف موهبته في الغناء، يصير إبراهيم مطربًا معروفًا. كما يعيش إبراهيم علاقة حب مع جارته سلوى التي ينافسه في حبها زيزو الذي يطمح للتفوق في كرة القدم.