بالولي ، الذئب الذهبي
في قلب واغادوغو، يعمل ما يقرب من 2500 شخص في منجم للجرانيت، بالغين وأطفال، في ظروف غامضة.
لكن في عام 2014، جاءت الثورة ونفخت في الأرواح رياح التحرر والأمل، والآن يفكر عمال المناجم في مستقبل أفضل من خلال تحرير أنفسهم من نير الوسطاء لبيع ثمار عملهم مباشرة.