شيء ما عضني
في أدغال كوستاريكا، يتحول المشهد إثر هجمة مباغتة على كشاف مواقع التصوير الخارجي المرافق لأحد منتجي البرامج التليفزيونية إلى صراع من أجل إنقاذ ساقه بل وحياته كلها إن صح التعبير. في مقاطعة أورانج بولاية كاليفورنيا، يُصبح مدرب شخصي الضحية الثانية لواحد من الحيوانات المفترسة الأكثر خطورة في مطاردة عنيفة وسط الممرات الجبلية. عندما تعجز مهاراتها القتالية -كضابط سابق في قوات المارينز- عن صد الهجمة الموجهة إليها، تأتي مجموعة من راكبي الدراجات الجبلية لمساعدتها.