تفاصيل
مملكة المومياوات في ظل أقدم الأهرامات في العالم، اكتشف فريق من علماء الآثار يرأسهم د. رمضان حسين اكتشاف العمر، المتمثل في مجمع مقابر سليمة بالكامل مدفونة تحت أعماق الرمال. يضم الموقع كنوزاً ثمينة واكتشافات يراها العالم لأول مرة، ويحتمل أن يؤدي إلى إعادة كتابة تاريخ التحنيط والكشف عن الكثير من الأسرار المنسية منذ عصر الفراعنة. يقوم الفريق الآن بفتح كل تابوت، والتحقيق في جميع الغوامض وسبر أغوار جميع الأدلة الناجمة عن ذلك الاكتشاف الذي لم يُر مثيله من قبل، وهو أول دار دفن موتى فرعونية تُكتشف على الإطلاق.
1 - داخل مدينة الموتى المصرية القديمة بسقارة، يعكف الدكتور رمضان حسين وفريق عمله على كشف النقاب عن مجمع مقابر فريد من نوعه. انتابت الدكتور رمضان الحيرة والدهشة أمام جدار في أسفل البئر التي يبلغ عمقها 100 قدم. يُنبأه حدسه أنه قد يكون حجرة دفن خفية. ما الأسرار الذي يخبئها هذا الجدار. كان على فريق العمل إزالة الحجر المتخلخل على وجه السرعة، ولكن يقودهم البحث المحفوف المخاطر إلى أحد أضخم الاكتشافات منذ بداية عملية الحفر.
2 - وسط مجمع المقابر المكتشف حديثاً بسقارة، تظهر غرفة دفن واحدة تتوجه إليها جميع الأنظار. تضم هذه الغرفة تابوتاً حجرياً واحداً، في حين تكتظ الغرف الأخرى بالكثير من المومياوات. يواجه الدكتور رمضان حسين وفريق عمله التحدي الأكبر على الإطلاق وهم يكافحون من أجل رفع غطاء يزن 5 أطنان للكشف عن المومياء بالداخل. باستخدام أساليب تحقيقات الطب الشرعي وأحدث التقنيات، ما الأسرار التي يمكن أن يكتشفوها بشأن مالك المقبرة البالغ عمره 2600 سنة؟
3 - يُشبه علم الآثار العمل الشُرطِيّ، وخاصة عندما تكتشف تابوتاً يزن 12 طناً بقفل مكسور وغطاء غير مُحاذٍ لقاعدة التابوت. من خلال وجود فجوات في الملاط، انتاب الدكتور حسين شعوراً بأن الغطاء الأصلي قد أزيل قديماً واستُبدل بآخر. ولكن لماذا؟ يُحقق الدكتور رمضان وفريقه في الدليل الذي عثروا عليه في مسرح الجريمة المحتمل هنا لاكتشاف ما -أو من - لا يزال داخل التابوت.
4 - يُشبه علم الآثار العمل الشُرطِيّ، وخاصة عندما تكتشف تابوتاً يزن 12 طناً بقفل مكسور وغطاء غير مُحاذٍ لقاعدة التابوت. من خلال وجود فجوات في الملاط، انتاب الدكتور حسين شعوراً بأن الغطاء الأصلي قد أزيل قديماً واستُبدل بآخر. ولكن لماذا؟ يُحقق الدكتور رمضان وفريقه في الدليل الذي عثروا عليه في مسرح الجريمة المحتمل هنا لاكتشاف ما -أو من - لا يزال داخل التابوت.
في ظل أقدم الأهرامات في العالم، اكتشف فريق من علماء الآثار يرأسهم د. رمضان حسين اكتشاف العمر، المتمثل في مجمع مقابر سليمة بالكامل مدفونة تحت أعماق الرمال. يضم الموقع كنوزاً ثمينة واكتشافات يراها العالم لأول مرة، ويحتمل أن يؤدي إلى إعادة كتابة تاريخ التحنيط والكشف عن الكثير من الأسرار المنسية منذ عصر الفراعنة. يقوم الفريق الآن بفتح كل تابوت، والتحقيق في جميع الغوامض وسبر أغوار جميع الأدلة الناجمة عن ذلك الاكتشاف الذي لم يُر مثيله من قبل، وهو أول دار دفن موتى فرعونية تُكتشف على الإطلاق.
1 - داخل مدينة الموتى المصرية القديمة بسقارة، يعكف الدكتور رمضان حسين وفريق عمله على كشف النقاب عن مجمع مقابر فريد من نوعه. انتابت الدكتور رمضان الحيرة والدهشة أمام جدار في أسفل البئر التي يبلغ عمقها 100 قدم. يُنبأه حدسه أنه قد يكون حجرة دفن خفية. ما الأسرار الذي يخبئها هذا الجدار. كان على فريق العمل إزالة الحجر المتخلخل على وجه السرعة، ولكن يقودهم البحث المحفوف المخاطر إلى أحد أضخم الاكتشافات منذ بداية عملية الحفر.
2 - وسط مجمع المقابر المكتشف حديثاً بسقارة، تظهر غرفة دفن واحدة تتوجه إليها جميع الأنظار. تضم هذه الغرفة تابوتاً حجرياً واحداً، في حين تكتظ الغرف الأخرى بالكثير من المومياوات. يواجه الدكتور رمضان حسين وفريق عمله التحدي الأكبر على الإطلاق وهم يكافحون من أجل رفع غطاء يزن 5 أطنان للكشف عن المومياء بالداخل. باستخدام أساليب تحقيقات الطب الشرعي وأحدث التقنيات، ما الأسرار التي يمكن أن يكتشفوها بشأن مالك المقبرة البالغ عمره 2600 سنة؟
3 - يُشبه علم الآثار العمل الشُرطِيّ، وخاصة عندما تكتشف تابوتاً يزن 12 طناً بقفل مكسور وغطاء غير مُحاذٍ لقاعدة التابوت. من خلال وجود فجوات في الملاط، انتاب الدكتور حسين شعوراً بأن الغطاء الأصلي قد أزيل قديماً واستُبدل بآخر. ولكن لماذا؟ يُحقق الدكتور رمضان وفريقه في الدليل الذي عثروا عليه في مسرح الجريمة المحتمل هنا لاكتشاف ما -أو من - لا يزال داخل التابوت.
4 - يُشبه علم الآثار العمل الشُرطِيّ، وخاصة عندما تكتشف تابوتاً يزن 12 طناً بقفل مكسور وغطاء غير مُحاذٍ لقاعدة التابوت. من خلال وجود فجوات في الملاط، انتاب الدكتور حسين شعوراً بأن الغطاء الأصلي قد أزيل قديماً واستُبدل بآخر. ولكن لماذا؟ يُحقق الدكتور رمضان وفريقه في الدليل الذي عثروا عليه في مسرح الجريمة المحتمل هنا لاكتشاف ما -أو من - لا يزال داخل التابوت.
المزيد
التعليقات
