تدور أحداثه حول فتاة تعاني من تشووه خلفي في الشفتين وهو ما يسمى بالشفة الأرنبية حيث تواجه التنمر الإجتماعي الذي يدور حولها بسبب هذا التشوه مما يجعلها تصارع من أجل الوصول إلى سعادرتها وراحتها النفسية
" الخط العميق الذي خلّفته العمليات الجراحية بين أنف وشفتيّ ألطاف لعلاج شفتها الأرنبية ترك أثراً واضحاً في وجهها، بل وأصبح الخط الذي رسم مسار حياتها في مجتمع مشوّه تقبّلت به التنمر وخيبات الأمل كنمط حياة. "