سنبدأ رحلة مذهلة رحلة للفضاء الدّاخلي داخل أنفسنا لأنه حيث يقبع مستقبلنا، داخل كلّ منا ما سبق وأن ارتحلنا لهذا الكون المجهري
أو نره بوضوح المادّة التي تبني كلّ كائن حيّ على هذا الكوكب والآن، لأوّل مرّة في التاريخ لا يمكننا قراءة حامضنا النووي وحسب
بل يمكننا معالجته. المستقبل هنا الآن، يبشّر بإعادة بناء الأحياء ستعاد هندسة الخلايا لتكوين أعضاء جديدة تُنبيء بعالم جديد من التنبّؤ
بشر خارق بقدرات غير بشريةأمل إطالة الأعمار إكسير حقيقي للشباب. عندما نستقصي كيفية بناء إنسان
حلقات السلسله
الخلق
المتنبّيء
سرّ الجنس
إكسير الشباب