فيلم Ashura
يتحدث عن مأساة العصور الوسطى في اليابان في منتصف القرن الخامس عشر ولد كيوتو وحشا ليصبح إنسانا الذي دمرتها موجات متتالية من الفيضانات والجفاف والمجاعة حيث اجتاحت البلد مجاعة، جعلت من أهلها
آكلي لحوم البشر ترك أسورا ليعالج نفسه في البرية كطفل رضيع وترعرع إلى طفل محوري على قيد الحياة على اكل الحيوانات والبشر لحم أخذت حياة أسورا منعطفا عندما تعرف على دراية واكاسا وهي فتاة قرية صغيرة تدرس كلمات أسورا ولفتت مظاهر التعاطف من داخله ولكن لحظات أسورا السلمية مع واكاسا لن تستمر طويلا حيث بدأت المجاعة تأخذ حصيلة على قرية واكاسا.