في القرن الثاني عشر الميلادي في الأندلس، وخلال فترة حكم الخليفة (أبو جعفر المنصور)، يصير الفيلسوف (ابن رشد) في معترك النيران مع السلطة السياسية ممثلة في الخليفة الذي كان صديقًا له في الماضي وصار يكن له مشاعر العداء، ومع السلطة الدينية المتطرفة التي تنجح في تجنيد ابن المنصور اﻷصغر بين صفوفها.