يهاجر زلاطا إلى مدينة تيكسيكو، وهناك يصبح أحد أبطال المدينة، ويتولى حكمها، يموت، وتعود ابنته نجمة إلى مصر؛ للبحث عن متولي ابن شقيق زلاطا من أجل الانتقام من القاتل بيللي ذا كيد المستهتر، لكن متولي شخص مسالم تمامًا، ولا يصلح لأن ينتقم، يقرر الذهاب مع نجمة إلى المكسيك، وهناك يتغير كثيرًا.