يعمل أمشير فتوة في الكباريه الذي يمتلكه صديقه الثري مدحت الشماشيري، ويصدر حكم قضائي على مدحت بالسجن شهرًا بعد أن تسبب في حرق شارب رجل من أثرياء الصعيد يدعى النجعاوي، ويدخل أمشير السجن بدلاً منه ليقضي مدة العقوبة مقابل مبلغ من المال، وفي تلك الأثناء يتودد مدحت لأزهار، وتكتشف خطيبته سهير نزواته.