تقرر أميرة الانتحار بإلقاء نفسها في النيل بعد أن سئمت من العودة إلى مطلقها، لأنها لا تستطيع مقاومة إغرائه، ينقذها عباس، سائق التاكسي، في آخر لحظة، تطلب منه أن يعمل عندها، وأن يمنعها من العودة لمطلقها، يفاجأ عباس بعودة العلاقة بين أميرة ومطلقها، يتشاجر معه، ويكتشف أنه يسعى للاستيلاء على ثروة أميرة، يقرر والد أميرة أن يزوجها من شخص مسن لا تحبه، تهرب أميرة من منزلها، وتقرر مرة أخرى الانتحار، تتقابل مع عباس الذي ينقذها ويصارحها بحبه.