يعمل فارس سائقًا بسيارات الأقاليم، وهو مرتبط بقصة حب بريئة مع عصمت التي تعمل في محل لبيع الملابس الجاهزة، ويطلب إسماعيل السائق الخاص للثرى جاد أن يقود فارس سيارة العجوز حيث أن إسماعيل يشعر بالإنهاك، ويتعرف فارس على فوزية التي يوصلها هى وزوجها العجوز المريض جاد إلى المزرعة التي يمتلكها في فايد، ويعرف أن فوزية تعاني من جاد الذي تزوجته خوفًا على والدها من نفوذه، وسرعان ما تتولد قصة حب بينهما.